الحلم الكابوس

قصيدة رائعة جدا للمبدع حسن المرواني
ينعى فيها طالبة توفيت ايام ما كانو في الجامعة سوية

فحين توفيت تلك الطالبة تخيل له ان محبوبته ليلى
هي التي توفيت و يحملون نعشها فقال ينعاها




ووقفت مقرور الشفاه حيال موكبك الحزين
وعلى الرصيف تسمّرت قدماي ، أجتر الأنين

أحسست أني ضعت في جمع الحزانى المُطرقين
وصرخت يا ليلــى .... ولكن لم تكوني تسمعين

فالنعش أطبق دفتيه وأنت مُتِّ فلا تعين
وقرأت لافته هناك يقول كاتبها اللعين
طلابنا ينعون راحلةً بعمر الياسمين

تدعي !! ... وذابت أعيني تغالط الخبر اليقين
أتموت أيامي ؟؟ ويذوب الحب في طيفٍ دفين ؟؟
أيضمها قبرٌ ؟؟ ويفقد دفئها صدري الأمين ؟؟
هل تورق الآلام ؟؟ تورثني أسىً لا يستكين

ثم انبرت ذكراك ترسم حبنا عبر السنين
فركضت ملهوف الخطى للمقعد الخاوي الحزين
وإذا به خالٍ ، يطالعني بوجه الكاسفين
إلا بقاياً منك ، كالأزهار كما تعشقين

وانساب في أذني صوت ، فانتبهت على الرنين
ووجدت أني كنت في حلمٍ . كأقداري ضنين

فشرعت أركض لاهثا عليّ اراك ، فتبتسمين
وأتيت هذا الصبح احمل مسحة المتعذبين
فبدوت لي وكما عهدتك دائما لا تأبهين

شكرا بس براي ان الكابوس عندي اني احلم فيك
ههههههههههه عم امزح يا دب

مرسي كتير حلوه القصيدة
يعطيك العافيه

يا اهلااااا الله يعافيكي

انا يا دودي الدبة مممممممممممممم شكرا على مرورك

ktirrrr 7elouu
ya3tik el 3afyeh

عفوا دبدوبي

ههههههههههههههه شو عليه جاي يومك يا دبة

شكرا يا هبة على مرورك

شكرا يا نور على مرورك