مجلة العرب اليوم

مرة كل أربع سنوات يصبح المونديال الشغل الشاغل لمعظم الناس من كافة الشرائح والفئات في جميع مرة كل أربع سنوات يصبح المونديال الشغل الشاغل لمعظم الناس من كافة الشرائح والفئات في جميع الأقطار,والأغلبية منهم يتفرغون لمتابعته حيث يصبح التحديق بالشاشة أو ارتياد ملاعب المباريات أمرا ملحا وضروريا.التشجيع والحماس في كل مكان والأعلام المختلفة ترفرف في الشوارع والسيارات وشرفات المنازل ..البعض يؤيد والآخر يعارض واختلافات في وجهات النظر حول اللاعب أو الفريق الأفضل ومن هو المرشح لنيل بطولة كأس العالم.ولا شك أن أهل الفن غير بعيدين عن هذه الأجواء فهم بدورهم يتابعون المباريات أو يواكبون أحداثها لهم لاعبوهم وفرقهم الذين يشجعونهم ويحمسونهم. ورغم أن أهل الفن مشغولون حاليا بمتابعة أفلامهم في دور العرض أو استكمال تصوير أعمال رمضان أو إحياء الحفلات ، إلا أن أول بطولة لكأس العالم في القارة السمراء لها طابع خاص ، التف حولها الملايين ليشجع كل منهم الفريق الذي يحبه و يتمنى فوزه .
"العرب اليوم" رصدت آراء بعض الفنانين حول متابعتهم للمونديال وما إذا كانوا يتفرغون له، من يشجعون، ومن هو فريقهم المفضل ؟ومن هو اللاعب المفضل ولمن يتمنون الفوز؟
الفنان راغب علامة يتابع المونديال حسبما تسمح له ظروف عملهوأوقاته وهو يعكف على متابعتها سواء مع أهله أو مع أصدقائه ..بالنسبة للفريق المفضل عنده ليس لديه فريق محدد لكنه يشجع دوما المنتخبات العربية ويتمنى لو يفوز أحدها بكأس المونديال ذات يوم.
الفنانة هيفاء وهبي رغم علاقتها البسيطة بكرة القدم الا انها تعشق التانغو الأرجنتيني ومن بعده البرازيل وايطاليا .
الفنان مايز البياع يتابع مباريات كأس العالم لكرة القدم من باب الهواية .يعشق الرياضة لكن ليس إلى حدود التفرغ التام بل حسبما تسمح له أوقاته ولا يحبذ فكرة تعطيل عمله للانجراف وراء متابعة المونديال فالعمل يأتي عنده بالدرجة الأولى لكن في حال كان العمل يستوعب التأجيل فإنه يقوم بذلك ويتابع المباريات .بالنسبة للفريق المفضل يمكن القول أنه لطالما كان من مشجعي فريقي البرازيل والأرجنتين واللاعب المفضل عنده هو رونالدو ..على عكس ابنه محمد الذي يشجع الفريق الفرنسي وساري الذي يشجع البرازيل..فيما لا تهتم ابنته فرح للأمر.
المذيع ميشال قزي كان في الفترات السابقة يتفرغ جيدا لمتابعة المونديال أما اليوم فتبدلت الظروف بسبب العمل والمشاغل ..يهوى رياضة كرة القدم وكثيرا ما كان يمارسها مع بعض الرفاق والأصدقاء ..في فترة المراهقة كان يشجع الفريقين الألماني والهولندي ومن ثم صار يشجع ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والأرجنتين وتونس والسعودية ..واللاعب المفضل عنده ماركو فان باستن وكذلك زين الدين زيدان وبشكل عام يتمنى ميشال الفوز لمن يلعب بأسلوب أفضل من دون تحديد أسماء.
الفنانة أمل حجازي تشجع عادة إيطاليا وفرنسا لكنها في هذه المباريات تشجع الأرجنتين وتتوقع الفوز للبرازيل بنتيجه 3-1.
الفنانة رويدا عطية تشجع ايطالياو هي تتابع من وقت لآخر لعبة كرة القدم وتتمنى أن تصل ايطاليا و الجزائر إلى النهائيات .
الممثلة هند باز تتابع المباريات بشكل تام وكامل وتشعر بالعصبية والحماس في أغلب الأوقات عند عرضها .هند معجبة بالفريق البرازيلي وتستشيط غيظا كلما تحدث الآخرون عن إعجابهم بفريق غيره وتشجيعه أو كلما رأت أعلاما وشعارات لفرق أخرى ترفرف هنا وهناك ..تتمنى النجاح لفريقها بكل تأكيد وتسجل إعجابها الدائم بروماريو سواء شارك في اللعب أم لا..وتحب أن تذكر أنها ذات يوم كانت بصدد ركوب سيارتها وإذ بشاب يسد عليها الطريق بسيارته ولم يعد بإمكانها المرور فغضبت لقلة ذوقه لكننها لم تتلفظ بكلمة واحدة والسبب أنه كان يضع علم البرازيل في سيارته.
المذيعة زينة جانبيه تتابع المباريات في أوقات متفاوتة من دون تفرغ ..تشجع اللعب الجيد وتتحمس لتسجيل الأهداف وهي تتابع المونديال في المنزل بصحبة أهلها وتتحيز لمن يلعب أفضل ولا تشجع حسب الأسماء بل حسب أسلوب اللعب.
الفنان يوسف الشريف يعشق الكرة الأسبانية وازداد عشقه لها بعد مشاركة فريق فالينسيا له آخر أفلامه "العالمي" لذا سيشجع يوسف الفريق الأسباني خصوصا أنه أصبحت هناك علاقة صداقة بين اللاعب العالمي ديفيد فييا ويوسف.
الفنان تامر حسني أعلنها صراحة أنه لن يشجع سوى منتخب بلده مصر. والفنان محمد حماقي حريص على متابعة المباريات عموما وكأس العالم خاصة ، حماقي لاعب كرة قديم ،فريقه المفضل الأرجنتين، و سيحرص على متابعة مباريات فريقه المفضل وتشجيعه لأنه يرى أنه لم يأخذ حقه في البطولات السابقة .
الفنانة غادة عادل التي تقضي إجازتها عادة في لندن تستهويها متابعة كرة القدم خصوصا أن زوجها المنتج مجدي الهواري متابع جيد لمباريات المونديال، لذا ستشجع غادة ومجدي الفريق الإنكليزي .
الفنان مصطفى قمر مشغول جدا بتصوير مسلسله "منتهى العشق" وهو بالتالي لن يستطيع متابعة أية مباراة لكنه يؤكد إذا كانت مصر مشاركة فإنه سيقتنص الوقت لمشاهدة المباريات.الفنان أحمد عز يشجع "اللعبة الحلوة" الفريق الذي سيمتعه بالأداء . الفنانة ميس حمدان المشغولة بتصوير مسلسلها " العنيدة " و برنامجها "100 ميسا" ستحاول متابعة المونديا ، وستشجع الفريق البرتغالي، وترى ميس أنه مظلوم و يستحق أن يرفع كأس المونديال . الفنانة دوللي شاهين ستشجع منتخب السامبا "البرازيل " لأنها تنتمي لجذور برازيلية .
من جانب آخر استطلعنا باختصار الفرق المفضلة عند النجوم وكانت كما يأتي :
وليد توفيق: البرازيل
نورهان : البرازيل
نيكول سابا: ألمانيا و إيطاليا
وائل جسار: البرازيل
ريان : البرازيل
يارا: البرازيل و تونس والسعودية
هاني العمري : البرازيل
ألين خلف : البرازيل و فرنسا
كارول سماحة: البرازيل
مروان خوري : البرازيل
زياد برجي : البرازيل
دينا حايك : البرازيل
صابر الرباعي : تونس
ميريام فارس : ألمانيا
نانسي عجرم : البرازيل
سيرين عبد النور: ايطاليا والبرازيل
ملحم زين : البرازيل
ديانا حداد : البرازيل و الارجنتين
زين العمر : البرازيل
مادلين مطر : البرازيل
ريدا بطرس : المانيا و انكلترا
نورا رحال : البرازيل الأقطار,والأغلبيية منهم يتفرغون لمتابعته حيث يصبح التحديق بالشاشة أو ارتياد ملاعب المباريات أمرا ملحا وضروريا.التشجيع والحماس في كل مكان والأعلام المختلفة ترفرف في الشوارع والسيارات وشرفات المنازل ..البعض يؤيد والآخر يعارض واختلافات في وجهات النظر حول اللاعب أو الفريق الأفضل ومن هو المرشح لنيل بطولة كأس العالم.ولا شك أن أهل الفن غير بعيدين عن هذه الأجواء فهم بدورهم يتابعون المباريات أو يواكبون أحداثها لهم لاعبوهم وفرقهم الذين يشجعونهم ويحمسونهم. ورغم أن أهل الفن مشغولون حاليا بمتابعة أفلامهم في دور العرض أو استكمال تصوير أعمال رمضان أو إحياء الحفلات ، إلا أن أول بطولة لكأس العالم في القارة السمراء لها طابع خاص ، التف حولها الملايين ليشجع كل منهم الفريق الذي يحبه و يتمنى فوزه .
"