حصريا حوار ريان مع ميوزك نيشن

ريان لـ Music Nation: "إليسا الملكة ... وأنا الملك ... والله يخليلنا زين العمر"!
أجرت الحوار- سارة تابت
إستطاع ريان في فترة وجيزة أن يحقق إسماً كبيراً كما إستطاع أن يخرج مرفوع الرأس من محنة سجنه بتهمة حيازة المخدرات، ليكسب إحترام وثقة الجميع... هو اليوم بعيد عن سرب شركات الإنتاج، في حين يعتبر أن زواجه وإرتباطه لا يزال مبكرا قليلا... يتحدث ريان لميوزك نايشن عن عن مشواره الفني وطفولته ونشاطاته كما جديده الفني، وللكلام صلة في الحوار الآتي

طفولتي كانت جميلة ولم نكن أغنياء يوماً ولا فقراء!

* لماذا أنت مقل في لقاءاتك الصحافية وإطلالاتك الإعلامية؟

- التقصير يكون فعلاً وفي كثير من الأحيان من الفنان ذاته.. كنت في شركة Music Is My Life وكان هناك تواصل دائم بيني وبين الصحافة، إنما حين انتقلت إلى روتانا خف التواصل بيني وبين أهل الصحافة. الآن صرت خارج الشركة وعدت أؤسس من جديد لعلاقتي مع الصحافة التي أعتبرها أساسية ومهمة بالنسبة إلى كل فنان..

* اليوم أنت تنتج أعمالك؟

- نعم..

* وهذا صعب؟

- أكيد.. لكن الحمدلله فهو يرزقني ويوفقني وطالما أنا قادر على الإنتاج لنفسي، فسأفعل ذلك.. حتى الآن أنتجت ثلاثة أغنيات والرابعة على الطريق وأنوي تصويرها..

* فلنعد إلى الوراء قليلاً.. كيف كانت طفولتك وما الذي تحمله منها حتى اليوم؟

- طفولتي كانت جميلة رغم أننا عشنا فيها آخر أيام الحرب وعانينا، إلا أن أهلي لم يقصروا معي بشيء وعلموني.. كانت طفولة متكاملة من ناحية الحنان والمادة.

* كانت أوضاعكم المادية صعبة؟

- لم نكن أغنياء يوماً ولا فقراء.. كنا أبناء الطبقة المتوسطة التي بدأت تختفي اليوم وأبي استطاع أن يعلمنا في جامعات خاصة..

* أذكر أنك لم تكن تملك سيارة في بداياتك.. هل اشتريت واحدة اليوم؟

- (يضحك): صحيح! كان يستطيع أبي أن يشتري لي سيارة، لكنه أراد أن ينشأني على فكرة الاعتماد على نفسي وهكذا صار، وحين سيصبح لي إبن، سأربيه على الطريقة ذاتها..

* هل اشتريت المرسيدس، سيارتك المفضلة؟

- لا إشتريت GMC!

التجربة التي مررت بها... جعلتني أقوى!

* إختبرتك الحياة في أكثر من مرحلة، تحديداً في الفترة الأخيرة حين ألقي القبض عليك بتهمة حيازة المخدرات ودخلت الشجن لعشرين يوماً.. كنت قوياً بما يكفي لتخرج أجمل وأفضل من هذه التجربة، فكيف حصل ذلك؟

- التجربة بحد ذاتها جعلتني أقوى! ربما كثر في الوسط الفني وفي كل المجتمع، يعانون من هذه الآفة، لكن ينكرها الجميع ولا يعترفون بها.. تجربة السجن بكل تفاصيلها تجعلك أقوى وتريك كل المقهورين والمظلومين.. يخرج السجين رافضاً للكذب، فالناس ليسوا أغبياء ويعرفون أن يفرقوا بين الصادق والكاذب.. إخترت أن أواجه الناس في قضية المخدرات، ليس لأحقق سكوباً إعلامياً، لأنني حينها فكرت في الإعتزال والدليل أنني عدت إلى جامعتي وأتخرج هذا العام لأحصل على شهادة في الحقوق! حتى في الجامعة أحاول طرح موضوع السجناء، واقترحت على رفاقي أن يرافعوا عن مساجين لا يملكون القدرة المادية لتعيين محامين بأنفسهم!

* سجوننا العربية وتحديداً اللبنانية تحمل تناقضات كبرى، فمن المفترض أن تكون إصلاحيات، لكن يخرج منها المسجون أكثر ميلاً إلى الإجرام..

- أرى العكس، فبرأيي العالم الخارجي هو السجن الحقيقي، وفي السجن لا توجد آفات المجتمع المتعددة كالطائفية، بل يتكاتف المساجين مع بعضهم البعض! السجون هي لتأهيل المسجون وليس لخلق أفراد أكثر إجراماً!

* أطلقت تحدياً عبر الإعلام أنك مستعد لتقديم فحوصات دمٍ شهرية لتثبت أن جسمك خالٍ من المخدرات..

- طبعاً وأنا لا أزال عند كلمتي، ثم إنني أقدم فحوصات دورية إلى المحكمة لأن قضيتي ومحاكمتي لم تنتهي بعد !

أنا مؤمن جدا... ولكن لا يعني ذلك أنني لا أخطئ!

* وهل ترافع عن نفسك في المحكمة بصفتك طالب حقوق؟

- كنت أود ذلك، لكنني عينت محامياً ليرافع عني..

* حين خرجت من السجن قلت إنك خرجت بأفكار وشاهدت أشياء ستكتب عنها لتصبح صالحة للغناء، فهل ما زلت عند رأيك وأين صارت تلك الأغنيات..

- طبعاً.. أنا لم أعدل عن رأيي في هذا الموضوع وأعمل على الأغنيات، لكن الظروف في العالم العربي، تدفعنا إلى الإقلال من أعمالنا الفنية، ريثما تهدأ الأوضاع ليركز الناس على الفن وكل أوجه الفرح.. وبالمناسبة أهنىء جميع الشعوب الثائرة، على أمل أن يصلوا إلى الخواتيم المرجوة بالنسبة لهم!

* تريد أن تصبح قاضياً لتحاكم الفنانين الذين يدعون أنهم يحييون حفلات خيرية وهي ليست خيرية في الحقيقة.. هكذا سمعت!

- برأيي لا يجب أن نعلن عن عمل الخير وأمقت الفنانين الذين يذهبون إلى مراكز إنسانية وجمعيات ترافقهم الكاميرات وتحيط بهم شمالاً ويميناً..

* لكن لماذا لا نعلن عن تلك الأعمال لنعمم ثقافة الخير.. أنجلينا جولي لم تذهب إلى الباكستان دون كاميرا وانتشرت أخبار أعمالها الإنسانية على صفحات جميع المجلات، وهذه هي الحال بالنسبة إلى معظم نجوم الغرب..

- الحال يختلف بالنسبة لهؤلاء المشاهير، فأنجلينا جولي لديها جمعية خيرية كبرى تعنى بهذه الأمور، ولا تعتمد على زيارة إنسانية واحدة، تحيط بها البهرجة الإعلامية.. كل منا في داخلة كم كبير من الخير وإن أردنا أن نعبر عنه، فليرتد علينا كما هي الحال في الزكاة، لكن لا يجب أن نفعل ذلك لنقول: أنظروا أنا فاعل خير وإنساني!

* إلى أي حد أنت مؤمن؟

- أنا مؤمن جداً لكن هذا لا يعني أنني لا أخطىء! إلا أن الإيمان يلعب دوره في دفعي لتصحيح الخطأ.. الإنسان معرض دوماً للتجارب والأخطاء التي يساعدني إيماننا على تخطيها.

* تؤمن أن الله يختبرنا في كل لحظة من حياتنا؟

- أكيد، وكما نقول في لبنان: "الله بجرب محبينو"

الله يخليلنا زين العمر... ولكنني تفاجأت بما قاله!

* بالعودة إلى الشؤون الفنية، هاجم زين العمر التيرو الذي قدمته معه إلى جانب أيمن زبيب، معلناً ندمه عنه لأنه حسب رأيه نجح فيه لوحده!

- "الله يخليلنا ياه"! أشكره شخصياً على هذه الدفعة التي أعطاني إياها. لو لم ير زين العمر إفادة له، لما قام بتجربة التريو، لكن أعتقد أنه لم يكن هناك نوايا صافية!

* أنت على قطيعة معه؟

- أبداً.. لكنني تفاجأت بما قاله ولم أتوقع أن يصدر هذا الكلام عن لسانه أبداً! إذا يعتبر هو أنه أعطانا دفعاً إلى الأمام، فأنا أشكره من كل قلبي وأتمنى أن يدعم باقي الفنانين على الساحة!

* كاد لحن يوقعك في مشكلة مع جوزيف عطية، فكلاكما قدم اللحن ذاته لأغنيتين مختلفتين..

- إلتقيت بجوزيف عطية في تونس ولم يكن هناك أي إشكال بيننا، ولأكون صريحاً فاللحن قانونياً لجوزيف عطية وهو طيب فقد قال لي أنه لا يمانع أن أؤدي الأغنية التي تحمل نفس لحن أغنية له.

* كيف حدثت هذه المعمعة؟

- أنا حصلت على اللحن من جان صاليبا الذي كان من المفترض أن يحضر حقوقه، وعلى هذا الأساس سجلت الأغنية! لم يستطع جان أن يحضر الحقوق وهو ما فعله مدير أعمال جوزيف عطية أمين أبي ياغي قبلنا، فصار اللحن ملكه قانوناً! أهنئ جوزيف عطية على كل نجاحاته فنفسيته طيبة جداً!

* خاطرت في أغنية "خطر الموت" لأنها تعتمد أسلوب الدبكة، بينما أسلوبك رومنسي أكثر.. ألم تخف من هذه التجربة؟

- لا أعرف إن كان ما قمت به مخاطرةن لكنني أستطيع أن أقدم جميع أنواع الأغنيات، رغم أن اسمي ارتبط باللون الرومنسي الذي أحبني الناس فيه. رأيت تفاعل الناس مع الأغنية والحمدلله على كل شيء.

النساء الزميلات حكمن الفن فترة طويلة... واللي معو مصاري يغني!

* كيف ترى الساحة الفنية اليوم بعدما اجتاحتها مغنيات آخر زمن لفترة من الوقت!

- النساء الزميلات حكمْنَ الفن لفترة من الوقت، لكن اليوم حل مكانهم المال، فـ "اللي معو مصاري بيغني"!

* ومن لا يملك المال ويملك الموهبة؟

- يتعذب خصوصاً إن كان صاحب كرامة..

* تحلم أن تصبح قاضياً، فهل ستدعم مطالب الأمهات اللبنانيات بمنح الجنسية لأولادهن؟

- طبعاً.. لا يمكننا أن نتغنى بالمساواه بين المرأة والرجل ساعة شئنا وأن ننكر حقوق المرأة ساعة شئنا! الأم برأيي أهم من الأب ولها الحق أكثر منه بإعطاء الجنسية لأبنائها لسبب بسيط جداً وهو أنك تستطيعين دوماً التأكد بأن هذه المرأة هي أم هذا الطفل الذي حملته في رحمها، بينما قد يكون هناك شك ولو واحد في المئة بهوية الأب! هذا برأيي حق الأمهات الطبيعي قبل أن يكون حقها قانونياً.. أنا مع المرأة إلى أقصى الحدود..

* وهل أنت مع الزواج المدني؟

- نعم على شرط أن يكون إلزامياً كما هي الحال في فرنسا، ومن يريد أن يعبر عن إيمانه بالزواج الديني، فليفعل!

* هل تتزوج فتاة من خارج دينك..

- أكيد!

لا أصدقاء في الوسط الفني... وكنت وآدم وملحم زين نتناوب على الربح!

* ما الذي يجذبك في المرأة؟

- أصابع قدميها (يضحك)!

* هذه حالة نفسية تستحق الدراسة!

- ربما تكون حالة نفسية. أشعر أنها مسألة ترتبط باعتناء المرأة بنفسها وترتيبها!

* هل لديك أصدقاء في الوسط الفني؟

- (بحزم): لا.. لدى معارف كثر وأحترمهم، لكنهم ليسوا أصدقاء كأن أتصل بهم ونشكو لبعضنا ونتشارك أسرارنا، فهذه عي الصداقة الحقيقية..

* لكنك تلعب كرة القدم مع آدم وملحم زين..

- في السابق وآدم لا يزال يمارس رياضة كرة القدم أما أنا فأمارس الرياضة الصباحية يومياً..

* من يفوز عادةً؟

- حسب.. نتناوب على الربح!

* يطلق عليك عشاقك لقب ملك الرومنسية وهذا اللقب نعرف أنه خاص بإليسا، فهي ملكة الرومنسية.. ألن تزعل برأيك؟

- هي المكلة بين الفنانات وأنا بين الفنانين!

* تحب إليسا؟

- طبعا وكثيراً..

* من يلفتك من الفنانين؟

- كارول سماحة تحديداً في الأغنيات القديمة التي جددتها مؤخراً، كما أحب نانسي عجرم لأنها تجمع بين الدلع والصوت الجميل.. هي سيدة محترمة وصورة عن الفنانة الذكية والمحترمة.. ودون شك للست نجوى كرم معزة خاصة في قلبي.

* متى سنراك عريساً؟

- أتمنى أن تأتي هذه اللحظة لأنني أحب العائلة والأولاد كثيراً والأمر يعتمد على النصيب.. لا يستطيع الشخص أن يبحث عن نصفه الآخر، بل تأتي الأمور بالصدفة برأيي..

* لكنك لا تعتقد أن الأمر لا يزال مبكراً..

- "شوي بكير"

* كم عمرك اليوم؟

- 28 عاماً!

يعطيكي العافية زوزو عالخير واللقاء
وحلو اللقاء كان يعني الاجوبة والاسئلة ثنيناتهم حلوين
واحلى شؤال وجواب

إلى أي حد أنت مؤمن؟

- أنا مؤمن جداً لكن هذا لا يعني أنني لا أخطىء! إلا أن الإيمان يلعب دوره في دفعي لتصحيح الخطأ.. الإنسان معرض دوماً للتجارب والأخطاء التي يساعدني إيماننا على تخطيها.

ميررسي يا عمري حلو كتير
الله يخليلي اياك يا احلى ريون

مرسي ياحلى ثنتين رفئات انتو بتجننو

ولو يا عمري عادي
والله دمعو عيوني وانا عم اقرا
الله يخليلي اياه ويحمي

احلا ريونة بحبك وبموت فيك يا غالي انت الدم اللي عم يجري بعروقي وكل شي منك حلووووووووووووووووو

loved it thank you dear

مرسي للكل ع المرور

مرسي زهره تحيااااااااااااااااااااااتي

ميرسي زوزو

ولول يا قمر واجبنا

شكرااااااا يا احللللى زوزو
واللقاء بيااااااااخد العقل نشالله بيؤبررررررني

كتير كتير حلو
شكررا كتير

تشرفت بمرور الكل

يسلمو كتير عنجد اللقاء حلو

ya3tiki 2alf 3afyeh zouzou
mercii 3al lika2 el 7elouuuuuu merciiii ya amar

مرسي حبيبتي نور ع مرورك انتي القمر
تشرفت بمرورك صابرين

» حصريا و لاول مرة صور ريان و هو صغير
» حصريا صور ريان بPro's Cafe‏
» حصريا صور ريان ببرنامج هيك منغني ع mtv
» حصريا صور ريان بديسكو تشيرز
» ريان الكليب الجديد بلندن حصريا